تداول ناشطون على الفيسبوك صورا لبعض القصص المخصصة للأطفال والتي احتوت على مضامين بدت خطيرة على الأطفال ولا تتناسب مع المبادئ البيداغوجية لتربية الاطفال.
وجاء في قصة بعنوان القرار الأخرق الفقرة التالية: ''وفي أحد الايام، اجتمعت الأرانب وقررت بحزن شديد الانتحار جماعيا للتخلص من حياتها الشقية''.
فيما ورد في قصة أخرى للأطفال ''ثم عاد ففكر قليلا. وقال في نفسه: إن ابنتي الأميرة جميلة جدا. وهي الوحيدة التي تصلح ان تحل محل الملكة. فهي قطعة منها في جمالها وسلوكها.
وانتهى الملك على قرار خطير، وهو أن يتزوج الملكة الصغيرة مهما كلفه الأمر."
وانتهى الملك على قرار خطير، وهو أن يتزوج الملكة الصغيرة مهما كلفه الأمر."
قصص تحتوي على مضامين خطيرة تشجع على افعال غير مقبولة دينيا ومجتمعيا خاصة وأنها موجهة لعقول ناشئة.
وهنا يحق التسائل حول دور وزارة التربية التي من المفترض أن تكون هي الهيكل المشرف على قطاع التربية والتعليم وأن تمنع تمرير مثل هذه الرسائل الخطيرة للناشئ.
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.