يبدو ان العلاقة بين الاتحاد العام التونسي للشغل والوزير الجديد للتربية فتحي جراي دخلت منذ البداية في مرحلة «التوتر».
الأمر يتعلق بمراسلة رسمية وجهها الأمين العام المساعد المسؤول عن الوظيفة العمومية حفيظ حفيظ يطلب فيها من الوزير الجديد عقد جلسة معه وبحضور الكتّاب العامين للنقابات للنظر في عدد من الملفات المشتركة ومن أهمها التسميات والتعيينات في الوزارة وهو ما وافق عليه الوزير قبل ان تتم تأجيل الجلسة وتحديد وزارة التربية لروزنامة جلسات مع النقابات تمتد من يوم 10 الى 18 فيفري.
لكن قسم الوظيفة العمومية بالمركزية النقابية تمسك بضرورة اجراء جلسة تمهيدية تجمع كل الكتاب العامين للنقابات مع الوزير بحضور الأمين العام المساعد حفيظ حفيظ.
وأكدت مصادرنا أن «تحويل» وجهة الجلسات مع النقابات فيه الكثير من الغايات والأهداف.
وقالت المصادر ان على وزارة التربية أن تدرك ان كل النقابات ستوحد تحركاتها وسيكون لها موقف موحد وستتمسك بمطالبها وفي مقدمتها مراجعة التعيينات والتسميات.
الأمر يتعلق بمراسلة رسمية وجهها الأمين العام المساعد المسؤول عن الوظيفة العمومية حفيظ حفيظ يطلب فيها من الوزير الجديد عقد جلسة معه وبحضور الكتّاب العامين للنقابات للنظر في عدد من الملفات المشتركة ومن أهمها التسميات والتعيينات في الوزارة وهو ما وافق عليه الوزير قبل ان تتم تأجيل الجلسة وتحديد وزارة التربية لروزنامة جلسات مع النقابات تمتد من يوم 10 الى 18 فيفري.
لكن قسم الوظيفة العمومية بالمركزية النقابية تمسك بضرورة اجراء جلسة تمهيدية تجمع كل الكتاب العامين للنقابات مع الوزير بحضور الأمين العام المساعد حفيظ حفيظ.
وأكدت مصادرنا أن «تحويل» وجهة الجلسات مع النقابات فيه الكثير من الغايات والأهداف.
وقالت المصادر ان على وزارة التربية أن تدرك ان كل النقابات ستوحد تحركاتها وسيكون لها موقف موحد وستتمسك بمطالبها وفي مقدمتها مراجعة التعيينات والتسميات.
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.